The 2-Minute Rule for حدود التعامل مع زميلات العمل
The 2-Minute Rule for حدود التعامل مع زميلات العمل
Blog Article
فعندما يقضي الفرد ساعات في العمل أكثر من الوقت المخصص لأسرته فمن الضروري أن يكون هناك بناء لروابط عاطفيّة حتّى يستطيع التآلف مع بيئة العمل وإعطاء أفضل ما عنده.
العدائية.. الحكمة، كيف نختار الأسلوب الأنسب للتعامل مع شخص يسئ إلينا؟
يمكن أن تكون هذه السياسات مرنة لتأخذ في اعتبارها التنوع الثقافي والاحترام المتبادل.
يتم ذلك عن طريق مدح وشكر الجهود المبذولة من جانبهم والمساهمات التي يقومون بها أثناء الأوقات الصعبة.
الكسول واللامبالي: هو الزميل الذي يوزع مسؤولياته على باقي الزملاء ويُنجز مهامه ببطء شديد.
يجب على الشخص التحلي بالصبر وسعة الصدر عند التعامل مع زملائه، وتجنب الغضب والانفعال عند الوقوع في المشاكل التي قد يواجهها خلال عمله، كما يجب مراعاة الاختلاف بين الأشخاص في الطِباع والصفات، والتباين لديهم في سرعة التعلّم وقدراتهم على إنجاز العمل.[٤]
- مراعاة عدم الوجود مع زميل لك لوحدكما أبداً حتى لو اضطررت لهذا بحكم العمل، حاولي الوجود وسط بقية الزملاء، فحتى إن لم يكن زميلك يسعى لأمر سيء، فقد تطولك أعين وألسنة بقية الزملاء.
الاجتماعي: الزميل الذي يتمتع بعلاقات جيّدة مع معظم زملائه ومع المدير، وحتى خارج أوقات الدوام.
التواصل ومشاركة الأفكار هما البداية، استماع إلى زملائك بحرص، حافظ على التعامل بإيجابية، ابتعد عن الحديث السلبي الذي ينشئ الخلافات، وتمتع بالقبول في تلقي التعليقات والاقتراحات منهم.
عبارة عن شخص لا يبذل جهد كبير في العمل، والتعامل معه قد ينتج عنه زيادة الأعباء على الآخرين وينتج عن ذلك التوتر والقلق.
يفضل عدم فتح أي أحاديث سياسية على الإطلاق فذلك يعتبر أمر غير قانوني لأنه قد ينتج عنه حدوث بعض من المشاكل التي لا حصر لها.
يحب الزملاء أن يشعروا بالتقدير في العمل، وهو أبسط الطرق المعبرة عن حبك وقبولك لهم، من خلال شكر ومدح ما يقومون به من جهود ومساهمات تؤدي إلى نجاح العمل، يساهم ذلك في استمرار التعامل والدعم بين الزملاء خلال الأوقات الصعبة أيضا.
المحبوب: هذا الزميل محبوب من أغلب الزملاء، إن لم يكن من الجميع، لذلك فإنّ أي رأي سلبي تقدمه فيه قد يُكسبك عداوات من باقي الزملاء.
فكما علّق أحد الزملاء على المساهمة فإنّ الأعمال الطويلة خاصّة تفرض ضرورة وجود تآالف وتقارب نور الامارات بين أعضاء الفريق حتّى تصبح بيئة العمل أكثر تفعالية وإيجابية. والمطلوب هنا خلق روابط عاطفيّة قويّة.